أقوال خالدة في (العدل)

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

من الأقوال الخالدة التي جاءت في (العدل)

قال تعالى: "إِنَّ اللهَ يَأمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً".

وقال عزّ وجل: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ للهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَئَانُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ إِعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللهَ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ".

وقال النبي الأكرم صلى الله عليه وآله: "عدل ساعة خير من عبادة سبعين سنة قيام ليلها وصيام نهارها، وجور ساعة في حكم أشد عند الله من معاصي ستين سنة".

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "من طابق السر علانيته، ووافق فعله مقالته، فهو الذي أدى الأمانة وتحققت عدالته".

وقال كذلك: "الفضائل أربعة أجناس: أحدها الحكمة وقوامها في الفكرة، والثاني العفة وقوامها في الشهوة، والثالث القوة وقوامها في الغضب، والرابع العدل وقوامه في اعتدال قوى النفس".

قال الإمام جعفر الصادق عليه السلام:"العدل أحلى من الماء يصيبه الظمآن، ما أوسع العدل إذا عدل فيه وإن قل".

قال أبو الفتح البستاني: عليك بالعدل إن ولِّيتَ مملكةً***واحذر من الجَور فيها غاية الحذرِ
فالعدل ينفيه أنّى احتلّ من بلد***والجور يفنيه في بدوٍ وفي حَضَرِ

وجاء في المثل: العدل أساس الملك.

وقال الحسن البصري: اعلم يا أمير المؤمنين أن الله جعل الإمام العادل قوّام كل مائل، وقصد كل جائر، وسلام كل فاسد، وقوّة كل ضعيف، ونصفة كل مظلوم.

وقال المفكر الفرنسي شامفور: كن عادلاً قبل أن تكون كريماً، فالضروريات تسبق الكماليات.

مفيد جدا وراااااااائع